نموذجا ما حدث في قرية صفط النور جنوب بنى سويف، حيث تجمع أهلها على مائدة إفطار واحدة تضم 2000 وجبة إفطار من خلال تنظيم حفل إفطار جماعى لأبناء القرية وضيوفها من القرى المجاورة، في مشهد يعكس المودة والمحبة وأجواء ألفة ورحمة،
قولا واحد إن ما تكشفه حلقات مسلسل الاختيار 3 كل يوم من تسجيلات سياسية، أحد حالة من التفاعل الجماهيرى وأنعش ذاكرة المشاهدين لأحداث هي الأخطر في تاريخ البلاد في العصر الحديث..
مما لا شك، أن أقضية تغير المناخ ستظل من أخطر القضايا التى تهدد البشرية جمعاء فى ظل تفاقم الأزمة وأنانية العالم الصناعى والغنى من القيام بمسؤولياته، ليصبح العالم بحاجة ماسة إلى التصالح مع الطبيعة،
أمى الغالية صاحبة القلب الرحيم والعقل الراجح، أهدى إليك فى عيدك شذا عطر، وأفتخر بك دوما رغم بساطتك في كل شيء، وأرفع كفى لله في السماء أن تبقي في دار العطاء بكل صحة وعافية، وأقول لك كل عام وأنت بخير،
مؤكد أن استضافة مؤتمر المناخ COP27 المزمع عقده في شرم الشيخ، فرصة ذهبية لعرض التجارب المصرية في مجل التكيف مع المتغيرات المناخ، وخاصة أن مصر قدمت جهودا حثيثة خلال السنوات الماضية نحو التحول للاقتصاد الأخضر
الكل منهمك في ظروفه الخاصة ومشاغله الآنية، حتى إذا قُدر لنا الجلوس سويا فهناك من ينشغل بهاتفه، ومن يأكل لوحده، ومن يجلس بمفرده، حتى أصبحنا نعيش غرباء تحت سقف واحد، وأصبحت المشكلات تنهش في الأسرة من كل جانب.
النخوة والشهامة والمروءة والجدعنة صفات تميز بها المجتمع المصرى، حيث يعتبرها المصريون من تمام الرجولة لما تحمله من طبائع حميدة وتصرفات أخلاقية تحمل أصحابها إلى أفاضل الأخلاق والأفعال،
نتوجه برسالة للمواطن فكما دعوتك للتفاؤل، أدعوك بضرورة الوعى تجاه وطنك خاصة فيما يخص الترشيد والتخلى عن ثقافة تخزين السلع ونشر الهلع والشائعات لأن مثل هذه التصرفات هي من تعرقل جهود الحماية وتزيد من تفاقم الأزمة التي سيدفع ثمنها الفقير أولا، وأخيرا ندعو الله بحفظ مصر ، وأن يعم السلام على الأرض..
الإسراء والمعراج معجزة إلهية ومنحة ربانية ورسالة سلام للعالمين، حدثت في ليلة اتصلت فيها الأرض بالسماء، قام بها نبينا الكريم على البراق مع جبريل ليلا من مكة إلى بيت المقدس في فلسطين، ثم عرج به إلى الملأ الأعلى عند سدرة المنتهى وعاد بعد ذلك فى نفس الليلة،
أتت قمة باريس 2015 ودقت ناقوس الخطر بشدة بشأن أزمة المناخ وكارثة الاحتباس الحرارى، وتوصيف القضية بأنها الخطر الأكبر الذى يهدد البشرية جمعاء، لينتفض العالم وتوقع 194 دولة على اتفاقية باريس للمناخ 2015، والخروج بعدة توصيات وبنود تم إقرارها
ما رأيته من فرحة أهالى مدينة الفشن ببنى سويف فور إعلان المحافظة عن انضمام قرى المدينة إلى المرحلة الثانية من المبادرة، فرحة تجدها داخل كل بيت وفى القهاوى وعلى المصاطب، وفى المواصلات
بعيدا عن انحرافات بسيطة بنشر شائعات كاذبة حول إنقاذ الطفل المغربى ريان الذى سقط فى بئر منذ 5 أيام، وتوظيف عدد من الفيديوهات والصور لوقائع قديمة مماثلة حدثت منذ سنوات،
في ظل سيطرة السوشيال ميديا على حياة المجتمعات والتى أصبحت الحياة دونها مستحيلة، انتشرت عدة ظواهر غير محمودة، أهمها ظاهرة النصب من خلال الشبكة العنكبوتية وبعض الوسائل الإعلامية والفضائيات سواء بعمل تطبيقات دعائية أو بإذاعة إعلانات لأدوية
أصبح خبر زوال كورونا أمنية كل إنسان يعيش على هذه البسيطة، فالكل يتمنى ليل نهار وفى رجاء ودعاء دائم، والعقول والقلوب في شوق مرتقب إلى انتهاء الأزمة، أو على الأقل أن يتم التعامل مع الفيروس وكأنه أنفلونزا، أو نزلة برد، ليكون لسان حال كل مصاب "عندى شوية كورونا"..
ما ذلّت لغة شعبٍ إلاّ ذلّ، ولا انحطّت إلاّ كان أمره في ذهابٍ وإدبارٍ، ومن هذا يفرض الأجنبيّ المستعمر لغته فرضاً على الأمّة المستعمَرة، ويركبهم بها، ويُشعرهم عظمته فيها، ويستلحِقهم من ناحيتها، فيحكم عليهم أحكاماً ثلاثةً في عملٍ واحدٍ: أمّا الأول فحَبْس لغتهم في لغته سجناً مؤبّداً، وأمّا الثاني فالحكم على ماضيهم بالقتل محواً ونسياناً،
قى ظل جهود الدولة المصرية لمواجهة تداعيات وتحديات أزمة كورنا، على كل المستويات الاقتصادية والصحية والاجتماعية، هناك فئة من معدومى الضمير يطلون برؤوسهم في كل أزمة، مستغلين تجارة الموت من أجل الثراء السريع..
أمريكا التى لم نراها من قبل.. مشهد وقف أمامه العالم أجمع فى حالة من الذهول والتساؤل، بعد مشاهد الفوضى والاحتجاجات التى أثارت قلق العالم،